ألوم أيامي .. أم زماني .. أعطاني الوعد وترقبتهأسكنني حللا ..ليست لي .. عشت النشوة ..سماعيا
ملئت قلبي بك..كلاميا .. وذهلت عندما ..لم أجدك
فتشت في ذاتي .. ولم أرك ..مثيره للشفقة
لو أنت تدري .. تعذر الشوق
هل لي.. أن أتجرد من قوتي و آتيك في الحلم مثل الملاك
أن أجاريك حربا بحب ...جرح فوق الجرح....سحابة عاصفة ليوم جميل..
صورة قاتمة سوداء لا تكفي انهار العالم لغسلها
ماذا تريد أن تفعل بي أكثر
معك تهشمت قدرتي على الفهم.. لن أغامر.. هذه المرة
لن أراهن على احتمال.. ليتك نبضا في جسدي .. لاضمن وجوده
لن ألوم أزمنة الموت المبرقة إلى .. كان القلب اكبر مني..
وكان الزيف اكبر من كل احتمالاتي
صدقا الجرح هنا يرفض إن يندمل
شوقي إليك.. كنير..إن تكوي القلب ولا يعرف ا لأه
إليك اوجه كلامي
ليتني أستطيع .. محو ذكرياتي
اكره قلبي ..لانه احتواك
واكره نفسي لاني لم أجدك .
. رجوتك حدثني
للمرة الأولى و .. الأخيرة
تمر على العمر لحظات الامتنان لقطرة مطر
قدر ضعفي أمامك
قدر قوتك وصلابتك معي
رغم نزفي منك
رغم أنيني بسببك
احبك..احبك.. فهل توقفت عن ألمي
سأعتذر .. " لك " ..
عن نهاية مفتوحة
أدمنت فيها الأمل
وتشبعت منها باليأس